الواقع فى مصر فى أيامنا هذه بالرغم من أنتصار مصر على الأرهاب بفضل الله وجيشها فمازالت مصر في حرب بارده مع دول العالم التى مازالت تدعم قوى الشر ماديا وأدبيا وأعلاميا للعبث فى أمن وأمان وأستقرار أهل مصر .
بنشر الفتن والأشاعات والأكاذيب على ألسنة بعض الخارجين عن أرادة شعب مصر الذين يستخدمهم أعداء مصر نظير حفنة من الدولارات .
بل بالرغم من أنتصار مصر على الأرهاب مازالت الحرب ملتهبه مع كلاب العصابات لتطهير مصر من بقايا المرتزقة الأرهابيين .
وسوف تتطهر مصر بعون الله منهما على أيدى جيشنا الباسل وبمساعدة شرطة مصر الساهرة على راحة المواطن فى الوطن .
لأن مصر وشعبها دائما علي حق وهم ومموليهم لفرض شروطهم على مصر بالباطل.
أصبح الجيش المصري جيش قوى بأعتراف العالم أجمع حامى حمي حدود البلاد. ودرع البلاد الموفر لشعب وضيوف مصر الأمن والأمان والأستقرار .
ولكن بالرغم من ذلك مازالت مصر تحتاج الى تطهير من الفساد والمفسدين وتحتاج الى اعلام وطنى و الى مكافحة الغلاء الذى يفرضة التحار يوما بعد يوما على الفقراء ومحدودى الدخل من أهل البلاد